الجمعة، 30 يناير 2009

GAZA كل التقدير لرئيس الوزراء التركي السيد : رجب طيب أردوغان // تقرير شامل




 

 

 

 

الإسم : رجب طيب أردوغان بالتركية Recep Tayyip Erdoğan

تاريخ الميلاد : 26 فبراير 1954

رئيس حزب العدالة و التنمية التركي.

أصبح رئيس وزراء تركيا في 14 مارس 2003

 

ولد أردوغان في استانبول لأسرة من أصل جورجي، لكنهُ أمضى طفولته المبكرة في ريزة على البحر الأسود قبل عودته إلى استانبول و عمرهُ 13 عاماً. وأتم تعليمه في مدارس "إمام خطيب" الدينية ثم في كلية الاقتصاد والأعمال في جامعة مرمرة



خرج رجب طيب أردوغان من رحم المؤسسة الدينية في تركيا، فهو خريج مدرسة دينية، كما أنه بدأ العمل السياسي من خلال التيار الإسلامي الذي قاده نجم الدين أربكان


انخرط أردوغان في سن مبكرة في حزب السلامة الوطنية الذي أسس عام 1972 بزعامة أربكان، وظل عضوا في حزبي الرفاه ثم الفضيلة اللذين شكلهما أربكان إثر موجات الحظر التي كانت تطال أحزابه، وفي عام 1985 أصبح أردوغان رئيسا لفرع حزب الرفاه الوطني في إسطنبول، وفي عام 1994 فاز برئاسة بلدية إسطنبول


خلال فترة رئاسته بلدية إسطنبول حقق أردوغان إنجازات نوعية للمدينة الأمر الذي أكسبه شعبية كبيرة في عموم تركيا، لكن هذه الشعبية لم تشفع له حينما خضع لإجراءات قضائية من قبل محكمة أمن الدولة في عام 1998 انتهت بسجنه بتهمة التحريض على الكراهية الدينية ومنعه من العمل في وظائف حكومية ومنها طبعا الترشيح للانتخابات العامة


كان سبب كل هذه العقوبات ما قاله أردوغان في خطاب جماهيري في نفس العام، حيث اقتبس أبياتا من الشعر التركي تقول مآذننا رماحنا والمصلون جنودنا

مع تولي أردوغان لرئاسة الوزراء في تركيا , فقد ألقى بثقله باتجاه قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي، لم يكن ذلك فقط لإقناع العلمانيين أنه ليس نسخة من أربكان، لكنه أدرك أيضا أن مثل هذه العضوية ستضع تركيا في فلك الديمقراطية الأوروبية التي ترفض أي دور للعسكر وتمنح الناس حرية التدين أو عدمه وهما أمران يمثلان ضربة قوية لجوهر النظام العلماني التركي الذي يمنح الجيش صلاحيات واسعة ويسيطر على التدين وأشكاله.

وعلى الرغم من أن أردوغان تحاشى أي استفزاز للقوى العلمانية -حتى أنه أرسل ابنته المحجبة إلى أميركا لتدرس هناك بسبب رفض الجامعات التركية قبول طالبات محجبات- فإن ذلك لم يحل دون حديث العلمانيين عن وجود (خطر رجعي) قال قائد الجيش التركي إنه "وصل إلى مستويات قلقة


وحتى مع عدم اتهام أردوغان مباشرة بالرجعية فإن الرئيس التركي أحمد نجدت سيزر -وهو من أشد المدافعين عن العلمانية- اتهم قبل بضعة شهور فقط حكومة أردوغان بمحاولة أسلمة كوادر الدولة العلمانية قائلا إن التهديد الأصولي بلغ حدا مقلقا، الأمر الذي رد عليه أردوغان بحدة قائلا إن من حق المؤمنين في هذا البلد أن يمارسوا السياسة 



كان موقف أردوغان موقفاً "شديد اللهجة" ضد خرق إسرائيل للمعاهدات الدولية وقتلها للمدنيين أثناء الهجوم الإسرائيلي على غزة، فقد قام بجولة في الشرق الأوسط تحدث فيها إلى قادة الدول بشأن هذه القضية، وكان تفاعله واضحاً مما أقلق إسرائيل ووضع تركيا في موضع النقد أمام إسرائيل، وقال أردوغان إني متعاطف مع أهل غزة

 

 

 

صور حفيد محمد الفاتح وهو يقوم بالرد على الحقير بيريس خلال مؤتمر دافوس بسويسرا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خرجت مسيرات حاشدة في مدينة غزة بعد صلاة الجمعة دعماً لموقف القائد البطل : أردوغان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كل الحب والتقدير لتــركيا حكومتاً وشعبــاً

 

 

TURKEYFL

 

 

 

ومامن كاتب إلا سيفنى ......ويبقى الدهر ماكتبت يداه

فلاتكتب بكفك غير شئ.......يسرك في القيامة أن تراه

 





See all the ways you can stay connected to friends and family __._,_.___

[SFI 000123] Group..
for more information
moatezd@hotmail.com
+ 972 599 892592




Your email settings: Individual Email|Traditional
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch to Fully Featured
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe

__,_._,___

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق