الأحد، 1 فبراير 2009

GAZA صور للجيش الذي لا يقهر




 

 

Attachment: 41k (application/octet-stream) p2.jpg
Attachment: 27k (application/octet-stream) p3.jpg
Attachment: 121k (application/octet-stream) p4.jpg
Attachment: 32k (application/octet-stream) p5.jpg
Attachment: 16k (application/octet-stream) p6.jpg
Attachment: 108k (application/octet-stream) p7.jpg
Attachment: 84k (application/octet-stream) p8.jpg
Attachment: 97k (application/octet-stream) p9.jpg
Attachment: 84k (application/octet-stream) p10.jpg
Attachment: 22k (application/octet-stream) p11.jpg
Attachment: 19k (application/octet-stream) p12.jpg
Attachment: 12k (application/octet-stream) p13.jpg
Attachment: 84k (application/octet-stream) p14.jpg
Attachment: 23k (application/octet-stream) p15.jpg
Attachment: 71k (application/octet-stream) p16.jpg
Attachment: 105k (application/octet-stream) p17.jpg
Attachment: 41k (application/octet-stream) p18.jpg
Attachment: 87k (application/octet-stream) p19.jpg
Attachment: 27k (application/octet-stream) p20.jpg
Attachment: 22k (application/octet-stream) p21.jpg
Attachment: 104k (application/octet-stream) p22.jpg
Attachment: 28k (application/octet-stream) p23.jpg
Attachment: 27k (application/octet-stream) p24.jpg
Attachment: 24k (application/octet-stream) p25.jpg
Attachment: 20k (application/octet-stream) p26.jpg
Attachment: 22k (application/octet-stream) p27.jpg
Attachment: 24k (application/octet-stream) p28.jpg

 

 

 

ومامن كاتب إلا سيفنى ......ويبقى الدهر ماكتبت يداه

فلاتكتب بكفك غير شئ.......يسرك في القيامة أن تراه





Get news, entertainment and everything you care about at Live.com. Check it out! __._,_.___

[SFI 000123] Group..
for more information
moatezd@hotmail.com
+ 972 599 892592




Your email settings: Individual Email|Traditional
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch to Fully Featured
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe

__,_._,___

GAZA تحليلات // الحرب على غزة.. تقييمات إسرائيلية




تعليقك على الموضوع طباعة الصفحة إرسال المقال
الحرب على غزة.. تقييمات إسرائيلية

 

ماجد كيالي

- التبرير للحرب الوحشية
- عقيدة الضاحية
- حرب إقليمية
- أصوات نقدية
- استخلاصات

أثارت الحرب الإسرائيلية، على قطاع غزة، عند الإسرائيليين، عددا من الأسئلة، بشأن طابع هذه الحرب، وحدودها، وجدواها، ومدى قدرتها على تحقيق أهدافها.

وبديهي فإن هذه الحرب، مثل أي حرب، استنفرت الإسرائيليين، وحشدتهم من خلفها، لا سيما أننا نتحدث عن مجتمع استيطاني، عنصري، تأسّس بوسائل القوة والقسر والهيمنة، وارتكز على اقتلاع الشعب الأصلي، وإحلال المستوطنين اليهود المهاجرين مكانهم، والتوحّد في مواجهة الآخر (الفلسطينيين خاصة والعرب عامة).

التبرير للحرب الوحشية
تلاقت وجهات نظر عديد من المحللين الإسرائيليين على دعم الحرب على قطاع غزة، وتبريرها، بدعوى أن إسرائيل تدافع عن نفسها، بعد أن غادرت غزة وفكّكت مستوطناتها، وبعد أن باتت تتعرض لضربات صاروخية منها.

وذهب بعض المحللين (دان شيفط) أبعد من ذلك، باعتبار الحرب "عملية عادلة" محمّلا الفلسطينيين مسؤوليتها، لأنهم عندما حظوا "لأول مرة في التاريخ بحكم ذاتي استعملوه استعمالا فاسدا. ولأن الحاجة الفلسطينية إلى تدمير إسرائيل ما تزال أقوى من رغبتهم ببناء فلسطين". (هآرتس 1/1/2009)

"
الجيش، في إسرائيل، هو "قدس الأقداس" والمؤسسة المركزية الأولى، في هذه الدولة المصطنعة، ويضطلع بدور بوتقة الصهر للمستوطنين، القادمين من شتى بقاع الدنيا، وهو ضمانة بقاء هذه الدولة في هذا المحيط المعادي لها "
هكذا اشتغلت هذه التحليلات على تزييف الوقائع، وقلب الحقائق رأسا على عقب، بانطلاقها من نقطة الانسحاب من قطاع غزة، متجاهلة بقاء الاحتلال، وفرض الحصار المشدد على القطاع وسكانه المليون ونصف المليون نسمة، واغتصاب إسرائيل حقوق الفلسطينيين واحتلالها لأرضهم، واعتداءاتها الوحشية المستمرة عليهم، ما يعني أنها مسؤولة عن العنف، وعن اندلاع المقاومة ضدها.

فوق هذا كله فإن هذه التحليلات حاولت إظهار صورة معاكسة، حيث يبدو المجرم والمحتل بمثابة ضحية، والشعب الذي يخضع للاحتلال بمثابة معتدي، كما حاولت عقد مساواة، بين غير متساويين، تبدو فيها الصواريخ الفلسطينية محلية الصنع، مساوية للصواريخ الإسرائيلية المدمرة.

في هذا الإطار، يقول يوئيل ماركوس: "أشفق على سكان غزة ولكن أكثر من ذلك أشفق على السكان المدنيين عندنا في الجنوب، الذين يتلقون ضربات الصواريخ منذ ثماني سنوات.. على الأطفال الذين يبللون فراشهم.. ينبغي الترحيب بقرار الخروج إلى الحملة هذه ليست عملية رد فعل، بل هي حرب دفاعية، هدفها قص أظافر حماس. نحن لسنا مذنبين في أن لدينا جيشا قويا ومرتبا وسلاحا متطورا. ما الذي ظنوه في حماس، أن نتجلد إلى الأبد؟" (هآرتس 13/1/2009).

هذا وقد ركز معظم المحللين الإسرائيليين على تقديم الدعم للجيش الإسرائيلي، وعدم التشويش عليه، ما يذكّر بشعار: "دعوا الجيش يعمل.. دعوه ينتصر" الذي طرح أثناء حملة "السور الواقي" (مارس 2002)، التي تم فيها معاودة احتلال مناطق السلطة في الضفة.

ومعلوم أن الجيش في إسرائيل، هو بمثابة "قدس الأقداس" فهو المؤسسة المركزية الأولى، في هذه الدولة المصطنعة، ويضطلع بدور بوتقة الصهر للمستوطنين، القادمين من شتى بقاع الدنيا، وهو ضمانة بقاء هذه الدولة في هذا المحيط المعادي لها، لذا فهو محور إجماع الإسرائيليين على اختلاف تياراتهم.

عقيدة الضاحية
وبالنسبة للعقيدة القتالية التي تبنتها إسرائيل في هذه الحرب، فقد تأسّست على ترويع الفلسطينيين، ووأد مقاومتهم، وتكبيدهم ثمنا باهظا بالأرواح والممتلكات. وبرأي بعض المحللين فإن إسرائيل انتهجت في هذه الحرب ما يسمى "عقيدة الضاحية"، نسبة إلى التدمير الذي ألحقته الآلة العسكرية الإسرائيلية بالضاحية الجنوبية لبيروت (2006)، وإنها تصرفت في الحرب كدولة هوجاء أو كدولة مجنونة، تردّ بعملية عسكرية كبيرة ووحشية، على "أعداء يتبنون إستراتيجيا الاستنزاف وإطلاق النار عن بعد" (عوفر شيلح، معاريف، 28 ديسمبر 2008).

وبحسب أنطوان شلحت (محلل فلسطيني خبير بالشؤون الإسرائيلية) فإن الجنرال غادي أيزنكوت (قائد المنطقة العسكرية الشمالية في الجيش الإسرائيلي) هو أول من تحدّث عن هذه الإستراتيجية، في مقابلة أدلى بها إلى صحيفة يديعوت أحرونوت، بوقت مبكر (3/10/2008). كما أشار شلحت (المشهد الإسرائيلي 11/1/2009) إلى أن هذه العقيدة، منبثقة من عقيدة "الجدار الحديدي" التي صاغها زئيف جابوتنسكي زعيم "التيار التنقيحي" في الحركة الصهيونية، في عشرينيات القرن الفائت، وتبناها بعده بن غوريون، ومفادها خلق قناعة لدى الفلسطينيين بعدم جدوى التجرؤ على إسرائيل، بجعلهم يدفعون ثمنا باهظا، يحجمون بعده عن مهاجمتها، وهذه هي أسطورة، أو نظرية، الردع الإسرائيلية.

وبرأي دان شيفنون فإن هذه العقيدة تتطلب "زرع دمار غير قياسي في النقاط والبؤر الحساسة لمطلقي الصواريخ على إسرائيل. الهدف ليس اصطياد الصاروخ الأخير، وإنما فرض تغيير جوهري في معادلة الكلفة والجدوى للمقاومة عن طريق رفع عنصر الكلفة بشكل دراماتيكي.. إن ما سيحدد نتائج الحرب. استعداد إسرائيل لفعل الأعاجيب بحماس خلالها، وبصورة أساسية الرد بشكل منفلت العقال ضد إطلاق الصاروخ الأول بعدها". (يديعوت أحرونوت 15/1/2009)

"
العقيدة القتالية التي تبنتها إسرائيل في هذه الحرب، تأسّست على ترويع الفلسطينيين، ووأد مقاومتهم، وتكبيدهم ثمنا باهظا بالأرواح والممتلكات, وهذه العقيدة تتطلب زرع دمار غير قياسي في النقاط والبؤر الحساسة لمطلقي الصواريخ على إسرائيل
"
وهذا الوضع سيجعل "حماس –هكذا يأملون– تفكر عشر مرات قبل أن تقرر تنفيذ عملية إرهابية ما من قطاع غزة. بعد أن ترى كيف تبدو غزة، ينبغي لها أن تكون مجنونة كي تضغط مرة أخرى على الزناد". (أليكس فيشمان هآرتس 22/1/2009) وكان البروفيسور مارتين فان-كرفيلد (أستاذ الدراسات العسكرية في كلية التاريخ في الجامعة العبرية، وأحد كبار المتخصصين في الإستراتيجية العسكرية) طرح هذا الخيار، في وقت مبكر، داعيا إلى توجيه ضربة قاسية للفلسطينيين للانفصال نهائيا عنهم.

"لا جسور مفتوحة ولا علاقات اقتصادية ولا سياسية.
فصل مطلق على مدار جيل أو جيلين، أو وفقاً لما يحتاجه الأمر..لإعادة ميزان الردع..هذه الأمور يجب أن ننفذها بسرعة مطلقة وبقوة دون أن نتأسف.. أنا في هذه الحالة سأستعمل المدفعية وليس الطيران لأنني أريد أن أنظر إليهم في عيونهم إذ لا فائدة من هذه الحملة إن لم تبرهن بأعمالك أنك يمكن أن تعمل كل شيء.. علينا أن نضربهم بقسوة بكل ما بوسعنا حتى لا نعود إلى ذلك وحتى لا يهاجموننا من الخلف عند خروجنا، علينا أن نضرب بكل قوة وقسوة بحيث لا نحتاج إلى ضربة ثانية.. من الأفضل جريمة واحدة وثقيلة نخرج بعدها ونغلق الأبواب من خلفنا".(إمتساع حضيرة 8/3/2002)

وينتقد توم سيغف (من المؤرخين الإسرائيليين الجدد) هذه النظرية التي "رافقت المشروع الصهيوني منذ بدايته" والتي تتأسّس على أن "إسرائيل تسدّد الضربات إلى الفلسطينيين من أجل أن تلقنهم درساً (بدعوى) أننا اليهود مندوبو التقدّم والحضارة، والحنكة العقلانية والأخلاق، والعرب هم رعاع بدائيون ذوو نزعات عنيفة وهوجاء، جهلة لا بُدّ من تربيتهم وتعليمهم الفهم الصحيح بطريقة "العصا و الجزرة".

ويفترض أن قصف غزة "يقضي على سلطة حماس" وفقاً لفرضية أخرى ترافق الحركة الصهيونية منذ تأسيسها، وبموجبها في الوسع أن نفرض على الفلسطينيين قيادة "معتدلة" تتنازل عن تطلعاتهم القومية. هذه التبريرات بالنسبة لسيغف ثبت بطلانها مراراً وتكراراً "غير أن إسرائيل تعيد إنتاجها من حرب إلى أخرى". (هآرتس في 28 /12/ 2008)

حرب إقليمية
وقد استغلت إسرائيل الخلافات العربية، محاولة تصوير حربها على غزة، على أنها، في بعض وجوهها، نوع من حرب إقليمية، ونوع من حرب على نفوذ إيران، وكأن إسرائيل باتت حليفة للعرب! ولا شك أن إسرائيل كانت تبتغي من وراء ذلك خلط الأوراق، وصرف النظر عن كونها دولة تمارس الاحتلال والعدوان في المنطقة، وتثير عدم الاستقرار فيها، منذ عقود طويلة، وقبل ظهور الجمهورية الإسلامية في إيران.

فهذا دان شيفنون (رئيس مركز أبحاث الأمن القومي في جامعة حيفا) يقول: "ليست حماس، ولا غزة، ولا القسام هي أهداف الحرب ومعيار نجاحها. في غزة نحن نحارب للبت بمصير التطرف في المنطقة وأسطورة المقاومة. هذا ما يعرفونه جيدا في طهران وبيروت ودمشق، وكذلك في القاهرة وعمان.. إن خراب غزة يسهم في منع الحرب مع لبنان وسوريا، ويساعد مصر والأردن في مكافحة العناصر المتطرفة ويعطي إشارة لإيران حول حدود ضبط النفس الإسرائيلي" (يديعوت أحرونوت 15/1/2009).

وبحسب أري شيفط فإن الحرب على غزة "لم تكن حربا إسرائيلية فلسطينية. كانت حربا بين حلف المعتدلين في الشرق الأوسط ومحور المتطرفين". (يديعوت أحرونوت 14/1/2009) وثمة تحليلات ذهبت إلى حد التحذير من قيام واقع تسيطر فيه "إيران بواسطة حماس على الزناد الموجه لا إلى بئر السبع وأسدود فقط بل إلى غوش دان أيضا". (هآرتس 14/1/2009).

أصوات نقدية
وبرغم دخان المعارك، وحساسية الوضع، فثمة أصوات إسرائيلية، قليلة ولكن قوية، اشتغلت على إدانة هذه الحرب الوحشية، وفضح طابعها الاستعماري، والعنصري، ورفضت الذرائع الإسرائيلية المتعلقة بوقف القصف الصاروخي.

"
فشلت إسرائيل في هذه الحرب فشلا ذريعا, ليس فقط الفشل الأخلاقي العميق، وهو شأن بالغ الخطر في حد ذاته، بل بعدم قدرتها إحراز أهدافها المعلنة.. هذه الحرب زادت قوة روح الصمود والثبات المصمم.. يجب أن نضيف إلى سلسلة إخفاقات الحرب إخفاق سياسة الحصار والقطيعة
"
جدعون ليفي
هكذا رأى أورن يفتاحئيل (أستاذ الجغرافيا السياسية في جامعة بن غوريون) أن "مشاهد القتل والدمار في غزة فظيعة" وأن "هذه الحرب استمرار للمشروع والسلوك الإقليمي الإسرائيلي الذي تبنى هدفاً متشدداً ووحشياً يتمثل في إسكات الزمن الفلسطيني، أي محو التاريخ الكامل لهذه البلاد.. إسكات التاريخ يشكل أيضاً محواً للمكان الفلسطيني ومعه الحقوق السياسية الكاملة..القائمة بمشروعيتها وليس بمنة من إسرائيل.. الغزو الإسرائيلي لغزة ليس فقط عملية لوقف الصواريخ، أو لتلميع شخصيات للانتخابات أو محاولة لترميم الردع.

الغزو ليس فقط محاولة لإسقاط حكومة "حماس" وليس مسعى إمبريالياً (إسرائيليا-أميركيا) للسيطرة. هو كل هذه الأمور، ولكنه أيضاً استمرار لإستراتيجية مديدة السنوات من إنكار ومحو وشطب أي ذكر لتاريخ هذا المكان في العصور الأخيرة. ومشروع المحو هذا ينخرط فيه الجميع تقريباً: السياسيون والفنانون ووسائل الإعلام والباحثون في الجامعات والمثقفون الإسرائيليون". (المشهد الإسرائيلي 18/1/2009)

وكانت أعلى الأصوات حدّة في مواجهة الحرب لعميرة هس وجدعون ليفي، في مقالات دانا فيها الحرب بوحشيتها وادعاءاتها. تقول هس "غزة ليست قوة عظمى عسكرية هاجمت جارتها الصغيرة المحبة للسلام، إسرائيل. غزة هي أرض احتلتها إسرائيل عام 1967 إلى جانب الضفة. سكانها جزء من الشعب الفلسطيني الذي فقد وطنه وأرضه عام 1948. (هآرتس 14/1/2009)

ويقول ليفي: "في هذه الحرب فشلت إسرائيل فشلا ذريعا. ليس فقط الفشل الأخلاقي العميق، وهو شأن بالغ الخطر في حد ذاته، بل بعدم قدرتها إحراز أهدافها المعلنة.. لا يوجد ردع ولا بطيخ.. هذه الحرب زادت قوة روح الصمود والثبات المصمم.. يجب أن نضيف إلى سلسلة إخفاقات الحرب إخفاق سياسة الحصار والقطيعة.. سببت أعمال إسرائيل إضرارا بالغا بتأييد الرأي العام لنا. في العالم كله رأوا الصور. والتحقيقات في الطريق". (هآرتس 22/1/2009)

أما ميرون بنفنستي (نائب رئيس بلدية القدس الأسبق) فيقول ثمة "رائحة شديدة للعفن الاستعماري من العملية الغزية.. يجب على الإسرائيليين الآن مواجهة ثمار هذا النصر.. أن يواجهوا ملايين الفلسطينيين المضروبين، الذين يعيشون تحت نظام تعسف وتمييز، وأن يواجهوا العالم الحضاري الذي لا يسلم للعنف المجنون". (هآرتس 22/1/2009)

استخلاصات
في كل الأحوال فقد تضاربت استخلاصات الإسرائيليين من الحرب فثمة من رأى أنها أخفقت، ومن رأى أنها حققت أهدافها. يقول إبراهام بورغ (رئيس الكنيست والوكالة اليهودية الأسبق) في تقييمه للحرب: "منذ حرب الأيام الستة لم نعد ننتصر.. لم يعد ممكنا الانتصار في الحروب. ليس فقط نحن لا نستطيع، الغرب كله لا يستطيع.. إذا كان هدف الحرب إبادة العدو، فإن هذه حرب مآلها الفشل.. لم يعد ممكنا إبادة شعوب أو قمع طموحاتهم للاستقلال".

لذا يطالب بورغ القيادتين الإسرائيلية والفلسطينية بتغيير المفاهيم وإدراك "التحول الذي طرأ على مفهوم الانتصار من الحسم إلى الحوار ومن التقتيل إلى بناء الجسور". (هآرتس 5/1/2009)

وبحسب ناحوم برنياع فإن "غزة ستبقى شوكة في حلق إسرائيل. لا تبتلع ولا تلفظ. لا تموت ولا تحيا. وبين الحين والآخر ستندلع النار لتذكرنا وتذكرهم كم يمكن للارتباط أن يكون أليما". (يديعوت أحرونوت 19/1/2009).

"
تضاربت استخلاصات الإسرائيليين من الحرب فثمة من رأى أنها أخفقت، ومن رأى أنها حققت أهدافها, الفريق الأول يقول منذ حرب الأيام الستة لم نعد ننتصر, والفريق الثاني يرى أنها أحرزت أهدافا مهمة.. عاقبت حماس، وأضعفتها وردعتها
"
أما أليكس فيشمان فيرى الصورة أكثر تعقيدا: "إسرائيل لن تخرج من هذه الجولة مع مؤشرات النصر. إنجازها المركزي سيكون إصلاح "خط الردع" تجاه الفلسطينيين، تجاه العالم العربي وإيران.. وحماس –هكذا يأملون– ستفكر عشر مرات قبل أن تقرر تنفيذ عملية إرهابية ما من قطاع غزة. بعد أن ترى كيف تبدو غزة ينبغي لها أن تكون مجنونة كي تضغط مرة أخرى على الزناد"" (يديعوت أحرونوت 19/1/2009)

لكن آري شيفط يحسم بنتيجة الحرب، فهي برأيه "أحرزت أهدافا مهمة.. عاقبت حماس، وأضعفتها وردعتها. وبينت لكل جار عدو، أن إسرائيل لن تسلم لهجمات على حدودها ونقض سيادتها.. أولمرت يخلف إنجازا يستحق الذكر. فقد علم زعران الحي أن إسرائيل ليست ضعيفة. وقد جعل العالم يعترف بأن إسرائيل عندما تنسحب إلى حدودها فمن حقها الدفاع عن حدودها بالقوة كلها". (هآرتس 22/1/2009)

أما على صعيد المجتمع الإسرائيلي، وبحسب استطلاع للرأي أجرته صحيفتا معاريف ويديعوت أحرونوت (23/1/2009) فإن الحرب عززت شعبية بنيامين نتنياهو زعيم الليكود لرئاسة الحكومة (35%)، مقابل 26% لتسيبي ليفني زعيمة كاديما، و14% لإيهود باراك زعيم حزب العمل.

وفي رد المشاركين على سؤال حول رضاهم عن أداء المسؤولين أبدى 85% رضاهم عن رئيس أركان الجيش، غابي أشكنازي، و77% عن باراك و68% عن أولمرت و65% عن نتنياهو و63% عن ليفني. وبينما قال 56% من المستطلعة آراؤهم في يديعوت أحرونوت إنه كان ينبغي مواصلة العملية العسكرية حتى تحرير الجندي الأسير جلعاد شاليط، رأى 57.8%  في معاريف إن قرار وقف العملية العسكرية كان صحيحا.

وأيد 48% في استطلاع يديعوت أحرونوت، احتلال قطاع غزة بينما عارض ذلك 44%. وبحسب استطلاع يديعوت أحرونوت فإنه لو جرت الانتخابات العامة في هذه الظروف فإن الليكود سيحصل على 29 مقعدا، وكاديما على 25، والعمل على 17، و حزب إسرائيل بيتنا على 14، وشاس على عشرة، ويهدوت هتوراة على ستة.
ــــــــــ
كاتب فلسطيني

 

 

 

 

 

ومامن كاتب إلا سيفنى ......ويبقى الدهر ماكتبت يداه

فلاتكتب بكفك غير شئ.......يسرك في القيامة أن تراه





What can you do with the new Windows Live? Find out __._,_.___

[SFI 000123] Group..
for more information
moatezd@hotmail.com
+ 972 599 892592




Your email settings: Individual Email|Traditional
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch to Fully Featured
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe

__,_._,___

GAZA تحليلات // حماس اليوم ما بعد غـزة




 

 

حماس اليوم ما بعد غزة


علي بدوان

-الصعود الديمقراطي والاختبار القاسي
-المصالحة بين الإسلامي والقومي
-حماس ومتطلبات ما بعد غزة
-تطوير الرؤية المتعلقة بالتحالفات

تتفق غالبية المراقبين والمتابعين بأن محنة قطاع غزة أثناء العدوان الأخير، وعملية الصمود التي واجه بها الفلسطينيون قوة وبطش جيش الاحتلال، أدت فيما أدت إليه من نتائج مباشرة لتكريس قوة حركة حماس وحضورها على كل المستويات لتصبح لاعبا إقليميا لا بد من وضعه في الاعتبار عند التفكير في أي خطوة لاحقة، وإلى تكريس حضور فصائل المقاومة التي شاركتها التصدي لقوات الاحتلال.

وانطلاقا من هذا المعطى القائل باتساع تأثير حركة حماس وتبؤها كقوة أساسية ورئيسية الموقع المقرر لسير الحدث الفلسطيني ورغم "الفيتو" الإقليمي والدولي عليها، نلحظ مراحل أساسية رافقت الصعود إياه، وهو ما يطرح مهام جديدة واستثنائية على حركة حماس في المرحلة التالية من "ما بعد غزة".

الصعود الديمقراطي والاختبار القاسي
فقد باتت معركة غزة والأحداث الأخيرة التي وقعت في الساحة الفلسطينية نقطة تحول بارزة في مسار الحركة الإسلامية في فلسطين والتي تشكل حركة حماس عمادها الرئيسي، وذلك بعد الانعطافة النوعية التي سبقتها، عندما ولجت حركة حماس الإطار التشريعي الفلسطيني من أوسع أبوابه في خطوة سياسية بالدرجة الأولى، فجلس ممثلو الحركة الإسلامية في فلسطين في الموقع القيادي تحت قبة البرلمان باعتبارهم الكتلة الأولى من حيث العضوية، بعدما فازت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الانتخابات التشريعية وتصدرت الموقع القيادي الفلسطيني في الداخل بعد سنوات طويلة من القيادة المباشرة لقوى وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، وتحديدا حركة فتح، حيث نجحت في اكتساب شعبية كبيرة داخل الشعب الفلسطيني بل نفذت إلى كل البيوت رغم انخراطها في المشاركة السياسية، ولم تفقد قدرتها على الاستقطاب.

"
مع الصعود الديمقراطي وارتقاء حركة حماس إلى الموقع القيادي المقرر في المجلس التشريعي، باتت حماس أمام اختبار "النجاح من عدمه" وهو بالطبع اختبار قاس في ظل تجارب عديدة لقوى ومشارب أيديولوجية عربية مختلفة تم وأدها في مهدها
"
ومن حينها ومع الصعود الديمقراطي وارتقاء حركة حماس إلى الموقع القيادي المقرر في المجلس التشريعي، باتت حماس أمام اختبار "النجاح من عدمه" وهو بالطبع اختبار قاس، في ظل تجارب عديدة لقوى ومشارب أيديولوجية عربية مختلفة تم وأدها في مهدها، ولم تستطع أن تنطلق قاطرتها نحو اشتقاق تجربة جديدة ومغايرة للواقع القائم، خصوصا في الحالة الفلسطينية التي تعج بأحزاب وتيارات من مشارب مختلفة ومؤتلفة في إطار منظمة التحرير ومؤسساتها، التي لم تخضع في يوم من الأيام لصندوق الاقتراع في تقرير تركيبة القوى داخل هيئاتها ومؤسساتها التي كانت تقوم على مبدأ المحاصصة، أو "السمك الكبير يأكل السمك الصغير".

ففي انتقالها وصعودها من موقع البعيد عن الإطارات الشرعية الرسمية إلى المجلس التشريعي، استطاعت حركة حماس بنجاح جيد أن تصنع على أرض الواقع عملية المزاوجة بين الأيديولوجي والسياسي، كما عبرت عن البراغماتية العالية التي وسمت التيار الإسلامي الفلسطيني بعد تجربة مديدة من العمل في قلب المتغيرات والتطورات التي عصفت بالمنطقة، وبعد مشوار طويل قطعته لتصبح في قلب الميدان الرسمي التشريعي ونيران السلطة باستحقاقاتها ومثالبها في عالم يموج بالمتغيرات.

المصالحة بين الإسلامي والقومي
وبكل وضوح وشفافية، فإن محنة العدوان على قطاع غزة وتبؤ حركة حماس قوى المقاومة هناك وضعها على محك المهام الاستثنائية الجديدة. فالحركة الإسلامية في فلسطين أمام تجربة تتوقف عليها مآلات الحركة الإسلامية في المنطقة العربية بأسرها لسنوات مقبلة.

وفي هذا المقام فإن المزاوجة بين الأيديولوجي والسياسي أمست ضرورة لا غنى عنها، حيث يترتب على حماس الاستمرار في خطابها البراغماتي وفي التعاطي الديناميكي مع تطور الأحداث، بعيدا عن تقديرات البعض التي تحمل رؤية قصيرة النظر مفادها أن تطوير الرؤية واعتماد البراغماتية الوطنية في اشتقاق البرامج التكتيكية سوف يُفهم من قبل "الآخرين" بأنه تراجع من قبل حركة حماس عن رؤيتها لفلسطين الكاملة، وطن الشعب الفلسطيني التاريخي من البحر إلى النهر، وهي تقديرات خاطئة، فخوض غمار العمل السياسي والمشاركة في الانتخابات لا يعني الاستسلام للتكتيك السياسي على حساب القيم.

وفي هذا السياق، أخطأ ويخطئ تماما من يعتقد أن الإسلام السياسي وحركة حماس في فلسطين على وجه التحديد، ستحدث انقلابا دراماتيكيا في برنامجها وسلوكها وتوجهاتها وفي اشتقاقاتها البرنامجية، فالتحول المطلوب في رؤية المنظومات السياسية يحتاج دوما لعملية إنضاج لا تقوم على التحليل والمماحكة النظرية فقط، بل يحتاج إلى التحليل المنطلق من التجربة المعاشة وإرهاصاتها المتتالية.

وعليه فتجربة الفترة الماضية استطاعت أن تفعل فعلها وأن تدفع الحركة الإسلامية في فلسطين نحو الاستدارة المعقولة، بهدف استيعاب معطيات الواقع والبناء عليها لتوسيع فضاءات العمل أمام الحركة السياسية الفلسطينية، بالرغم من حملة الضغوط الأميركية الكبيرة والحملة الدولية التي قادتها واشنطن في حصار حكومة الوحدة الوطنية الائتلافية التي تشكلت عقب اتفاق مكة التوافقي.

وهنا ومن موقع المقاربة نورد شكل النموذج التركي الذي مثله حزب العدالة والتنمية الإسلامي، كمثال صارخ على البراغماتية العالية التي بدأت تطل منذ زمن ليس بالقصير من داخل جوف تيارات الإسلام السياسي في المنطقة، وهي براغماتية استطاعت بدرجة ما أن تنسج خيوط التشابك الإيجابي بين الأيديولوجي والسياسي، بعد أن كانت العشرات من الأحزاب والحركات السياسية في بلادنا قد تحجرت في رسم دروبها السياسية ولم تستطع أن تشق طريقها وسط معمعان الصراعات السياسية التي اعتملت في المنطقة بين تياري مختلف الاتجاهات، وذلك منذ انهيار الخلافة العثمانية.

"
المصالحة بين الحركات الإسلامية وأحزاب وحركات التيار القومي بدت الآن أقرب من أي وقت مضى في ظل المساحات المشتركة التي توالدت بعد انطلاقة الحركة الإسلامية المقاومة في فلسطين ولبنان
"
كما تحجرت بدورها أحزاب وحركات التيار القومي التي عجزت عن تحقيق المصالحة والموائمة بينها وبين حركات التيار الإسلامي، وهي مصالحة بدت الآن أقرب من أي وقت مضى في ظل المساحات المشتركة التي توالدت بعد انطلاقة الحركة الإسلامية المقاومة في فلسطين ولبنان.

فوقائع التجربة الحمساوية ذاتها، أكدت أن تطور تكتيكات حركة حماس ورؤيتها السياسية عندما شاركت في الانتخابات التشريعية من أوسع أبوابها، قادت بها نحو فتح أبواب دولية جديدة أمامها، واعترافات بها كلاعب أساسي، من موسكو وقصر الكرملين وصولا إلى الخطوط الخلفية التي تجري من وراء الكواليس عبر الاتصالات الغربية التي تتم مع حركة حماس، وهي خطوط يفترض بها أن تتسع أكثر فأكثر في المرحلة التالية "ما بعد غزة" على الرغم من الفيتو الأميركي بشأن الانفتاح على حماس، وهو الفيتو الذي ما زال يفعل فعله بشكل أو بأخر لدى دوائر القرار في أوروبا الغربية.

وفي هذا السياق نقرأ ما كتبه رئيس جامعة أوكسفورد كريس باتن على صفحات غارديان البريطانية يوم 27/1/2009 بأن الوقت "قد حان كي تعيد أوروبا النظر في دورها التاريخي في تمويل فشل سياسات الشرق الأوسط التي يتم رسمها بواشنطن وتل أبيب"، مضيفا "كيف يمكن إقناع الفلسطينيين بأي اتفاق سلام ليست (حركة المقاومة الإسلامية) حماس طرفا فيه"؟.

حماس ومتطلبات ما بعد غزة
وعليه، فإن حركة حماس ومع سيل التضحيات والضحايا من أبناء فلسطين في قطاع غزة خرجت "ما بعد غزة" على الأقل سياسيا أكثر قوةً كما تشير بعض المعطيات التي نستطيع الاتكاء عليها. كما أصبحت عاملا إقليميا مقررا في المعادلة، وهو ما يملي عليها مهام استثنائية تتجاوز حجم الأعباء التي كانت ملقاة على عاتقها في المرحلة التي سبقت العدوان على قطاع غزة.

فهي مطالبة بضرورة أخذ الوقائع في اشتقاقاتها التكتيكية والبرنامجية والسياسية القادمة، بما في ذلك تجنب الاصطدام بالجدار الدولي كما تدفع بذلك الولايات المتحدة ودولة الاحتلال الصهيوني.

فالجهود الرسمية الإسرائيلية مضافا إليها ضغوطات وتشويهات اللوبيات الصهيونية في العالم كانت وما زالت تصور حركة حماس، والفلسطينيين من ورائها، كأنهم "ذئاب" على أهبة افتراس إسرائيل "البريئة".

والزاد الذي يُستخدم في تلك السياقات متوفر عبر المناخات التي أحدثتها إسرائيل والولايات المتحدة عبر الحديث عن "الإسلامفوبيا" ومنظمات الإرهاب، وهي مناخات تتجنب الحديث أو الإشارة إلى واقع دموي واحتلالي على الأرض الفلسطينية، واقع غياب العدالة والتوحش الإسرائيلي.

وهذه المناخات والنقاشات التي تديرها هناك في الغرب الولايات المتحدة واللوبيات اليهودية الصهيونية لا تظلم حركة حماس فقط بل كل القوى الفلسطينية والمشروع الوطني التحرري للشعب الفلسطيني.

تطوير الرؤية المتعلقة بالتحالفات
كما أن حركة حماس في المرحلة التالية من "ما بعد غزة" بحاجة أيضا لوقفة جدية للمراجعة، مراجعة أمينة وموضوعية، لا تبحث في نقطة الربح والخسارة. وأول دروس المراجعة يتمحور حول ضرورة الانطلاق لتبني رؤية متطورة للتحالفات في الساحة الفلسطينية، رؤية لا تحاكي ولا تعيد تكرار المكرر من التجارب السابقة الممتدة منذ العام 1968، حين تمحورت كل الفصائل تقريبا تحت جناح حركة فتح بالرغم من تلحفها (أي الفصائل) بلحاف منظمة التحرير الفلسطينية.

وهو ما يعني أهمية صياغة منطق ومنهج جديد للتحالفات يقوم على تجاوز أي حالة من حالات "التذويب والابتلاع" التي سادت وما زالت أوضاع وتحالفات منظمة التحرير الفلسطينية.

"
حركة حماس بعد محنة العدوان والصمود والمقاومة في قطاع غزة، أمام مرحلة دقيقة وحرجة تتطلب منها فتح الأبواب على مصراعيها، وتوسيع دائرة "بيكار" تحالفاتها الوطنية التشاركية الجادة مع كل القوى الموجودة داخل فلسطين وفي الشتات
"
وتكريس منطق الشراكة الوطنية التامة، وبالطبع وفق حضور وتأثيرات وأوزان القوى على الأرض وفي الشارع في الداخل وفي الشتات، وتجاوز العصبيات التنظيمية هنا وهناك، والانفتاح على كل المشارب السياسية والفكرية ما دامت تصب في سياقات خدمة المشروع الوطني التحرري للشعب الفلسطيني.

وبالتالي دحض تشكيك واتهام البعض بصدقية حركة حماس بقبول "مبدأ التشاركية الوطنية". ومختصر القول، إن حركة حماس بعد محنة العدوان والصمود والمقاومة في قطاع غزة، أمام مرحلة دقيقة وحرجة، تتطلب منها فتح الأبواب على مصراعيها، وتوسيع دائرة "بيكار" تحالفاتها الوطنية التشاركية الجادة مع كل القوى الموجودة داخل فلسطين وفي الشتات، والتقدم بكل ندية إلى شركائها في العمل الفلسطيني، وحل بعض القضايا العالقة بينها وبين بعض القوى كالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على سبيل المثال، التي تتخذ موقفا نقديا حازما من المسلكيات والممارسات السياسية لسلطة أوسلو الفلسطينية.

فالمشروع الوطني الفلسطيني في نهاية المطاف ملك لمن يستطيع تحمل استحقاقاته النضالية وحمايته من أي تداخلات تحرفه عن وجهته الوطنية، فمن لا يملك تحالفات ناضجة وصحية لا يمكنه أن يؤسس أو يقود مشروعا وطنيا في ساحة مليئة بالتداخلات والعوامل الخارجية التي تحاول إجهاض وتدمير المشروع الوطني الفلسطيني، ولا يمكن لشعب تحت الاحتلال أن يواجه الاحتلال ومناوراته واعتداءاته إلا في إطار تحالفات وطنية داخل ساحته.
ــــــــ
كاتب فلسطيني

 

 

 

 

ومامن كاتب إلا سيفنى ......ويبقى الدهر ماكتبت يداه

فلاتكتب بكفك غير شئ.......يسرك في القيامة أن تراه





Get news, entertainment and everything you care about at Live.com. Check it out! __._,_.___

[SFI 000123] Group..
for more information
moatezd@hotmail.com
+ 972 599 892592




Your email settings: Individual Email|Traditional
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch to Fully Featured
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe

__,_._,___